دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
ﺁﺧﺮ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﻤﻼﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ¥£$€ Foreiģɴ Curreƞcy
- بادئ الموضوع حديث النفس
- تاريخ البدء
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
الدولار الأمريكي يهبط إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات
واصل الدولار تراجعه خلال تداولات يوم الاثنين، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ عام 2022، في ظل انسحاب المستثمرين العالميين من الأصول الأمريكية بسبب التوتر المتصاعد بين الرئيس دونالد ترامب ومجلس الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي (ICE U.S. Dollar Index)، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الأجنبية، إلى 97.92، وهو أدنى مستوى له منذ مارس عام 2022، بحسب بيانات "فاكت ست".
وتكبد الدولار خسائر حادة منذ تنصيب ترامب في يناير، لكن الإطلاق الرسمي لرسومه الجمركية التبادلية العالمية في 2 أبريل سرّع من وتيرة البيع. وتصاعد الضغط على الدولار الأسبوع الماضي بعد انتقادات ترامب العنيفة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، تزامنًا مع تصريحات المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت التي أكد فيها أن الإدارة تدرس قانونيًا إمكانية إقالة باول من منصبه.
وفي منشور جديد على منصة "تروث سوشال" يوم الاثنين، واصل ترامب هجومه، واصفًا باول بـ "السيد المتأخر دائمًا" و**"الخاسر الكبير"**.
قلق في الأسواق من تهديد استقلالية "الفيدرالي"
وقال كريشنا جواها، نائب رئيس شركة Evercore ISI، خلال مقابلة على سي إن بي سي: "نشهد إشارة واضحة من السوق مفادها أن مجرد فكرة محاولة الرئيس عزل رئيس الفيدرالي غير مرحّب بها. هناك فقدان متزايد للثقة في السياسة الاقتصادية الأمريكية مؤخرًا".
وأضاف أن هذا يتجلى من خلال "الضغط التصاعدي أحيانًا على عوائد السندات طويلة الأجل، بالتوازي مع ضعف الدولار"، مشيرًا إلى أن هذه التركيبة "تعكس انسحاب رؤوس الأموال من الولايات المتحدة".
وفي مذكرة للعملاء، أعرب آندي لابيريير، رئيس قسم السياسات الأمريكية في شركة Piper Sandler، عن قلق مماثل قائلاً: "نواجه رئيسًا مصممًا على قلب قواعد اللعبة في واشنطن رأسًا على عقب. المستثمرون الذين تجاهلوا تصريحاته السابقة بشأن الرسوم الجمركية دفعوا الثمن، ومن الخطأ تجاهل تصريحاته وأفعاله الحالية أيضًا".
سقوط الهيبة المالية للدولار؟
يُنظر إلى الدولار عادةً كعملة احتياط عالمية، وقد تفوق أداء الأصول الأمريكية على معظم الأسواق العالمية خلال العقد الماضي، مما عزز الطلب على العملة الخضراء.
لكن الأسواق الأمريكية — سواء الأسهم أو السندات — شهدت تراجعًا ملحوظًا في ظل النزاع التجاري بين إدارة ترامب وقادة أجانب، ما ساهم في الضغط الإضافي على الدولار.
وفي أحدث تداول، انخفض مؤشر الدولار (الذي يقيس أداء العملة الأمريكية) مقابل سلة من العملات الرئيسية في تمام الساعة 5:42 مساء بتوقيت مكة المكرمة بنسبة 1% إلى 98.3 نقطة.
واصل الدولار تراجعه خلال تداولات يوم الاثنين، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ عام 2022، في ظل انسحاب المستثمرين العالميين من الأصول الأمريكية بسبب التوتر المتصاعد بين الرئيس دونالد ترامب ومجلس الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي (ICE U.S. Dollar Index)، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الأجنبية، إلى 97.92، وهو أدنى مستوى له منذ مارس عام 2022، بحسب بيانات "فاكت ست".
وتكبد الدولار خسائر حادة منذ تنصيب ترامب في يناير، لكن الإطلاق الرسمي لرسومه الجمركية التبادلية العالمية في 2 أبريل سرّع من وتيرة البيع. وتصاعد الضغط على الدولار الأسبوع الماضي بعد انتقادات ترامب العنيفة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، تزامنًا مع تصريحات المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت التي أكد فيها أن الإدارة تدرس قانونيًا إمكانية إقالة باول من منصبه.
وفي منشور جديد على منصة "تروث سوشال" يوم الاثنين، واصل ترامب هجومه، واصفًا باول بـ "السيد المتأخر دائمًا" و**"الخاسر الكبير"**.
قلق في الأسواق من تهديد استقلالية "الفيدرالي"
وقال كريشنا جواها، نائب رئيس شركة Evercore ISI، خلال مقابلة على سي إن بي سي: "نشهد إشارة واضحة من السوق مفادها أن مجرد فكرة محاولة الرئيس عزل رئيس الفيدرالي غير مرحّب بها. هناك فقدان متزايد للثقة في السياسة الاقتصادية الأمريكية مؤخرًا".
وأضاف أن هذا يتجلى من خلال "الضغط التصاعدي أحيانًا على عوائد السندات طويلة الأجل، بالتوازي مع ضعف الدولار"، مشيرًا إلى أن هذه التركيبة "تعكس انسحاب رؤوس الأموال من الولايات المتحدة".
وفي مذكرة للعملاء، أعرب آندي لابيريير، رئيس قسم السياسات الأمريكية في شركة Piper Sandler، عن قلق مماثل قائلاً: "نواجه رئيسًا مصممًا على قلب قواعد اللعبة في واشنطن رأسًا على عقب. المستثمرون الذين تجاهلوا تصريحاته السابقة بشأن الرسوم الجمركية دفعوا الثمن، ومن الخطأ تجاهل تصريحاته وأفعاله الحالية أيضًا".
سقوط الهيبة المالية للدولار؟
يُنظر إلى الدولار عادةً كعملة احتياط عالمية، وقد تفوق أداء الأصول الأمريكية على معظم الأسواق العالمية خلال العقد الماضي، مما عزز الطلب على العملة الخضراء.
لكن الأسواق الأمريكية — سواء الأسهم أو السندات — شهدت تراجعًا ملحوظًا في ظل النزاع التجاري بين إدارة ترامب وقادة أجانب، ما ساهم في الضغط الإضافي على الدولار.
وفي أحدث تداول، انخفض مؤشر الدولار (الذي يقيس أداء العملة الأمريكية) مقابل سلة من العملات الرئيسية في تمام الساعة 5:42 مساء بتوقيت مكة المكرمة بنسبة 1% إلى 98.3 نقطة.
حديث النفس
عضو مميز
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
الدولار في مهب الريح؟ جولدمان ساكس يتوقع انخفاضات أعمق على المدى الطويل!
قال بنك جولدمان ساكس إن الدولار الأمريكي لا يزال مبالغًا في قيمته بشكل كبير، رغم التراجع الذي سجله بنسبة 5% خلال الفترة الأخيرة، مؤكدًا أن العملة الأمريكية مرشحة لمزيد من الانخفاض في ظل وجود اختلالات هيكلية في المحافظ الاستثمارية العالمية، وتزايد عوامل الضغط على المدى الطويل.
وأوضح "جان هاتزيوس"، كبير الاقتصاديين لدى البنك، أن الدولار لا يزال يتداول عند مستويات تفوق المتوسط الحقيقي طويل الأجل بحوالي انحرافين معياريين، وهو ما يعكس تقييمًا مفرطًا مستمرًا منذ عام 1973. ولفت إلى أن القمم التاريخية المماثلة التي سجلها الدولار خلال منتصف الثمانينيات وأوائل الألفية الثانية أعقبها دورات هبوطية حادة تراوحت بين 25% و30%، ما يعزز احتمالات التراجع الحاد في المرحلة المقبلة.
وأضاف البنك أن الحيازات الأجنبية من الأصول الأمريكية تشكل عامل ضغط رئيسيًا، إذ يمتلك المستثمرون غير الأمريكيين ما يقرب من 22 تريليون دولار من هذه الأصول، أي ما يعادل ثلث إجمالي محافظهم الاستثمارية. وأشار إلى أن نصف هذه الحيازات تقريبًا عبارة عن استثمارات غير مغطاة في الأسهم، ما يجعلها عرضة لتقلبات أسعار الصرف، ويزيد من حساسية الدولار تجاه أي تغير مفاجئ في ثقة المستثمرين.
وحذر "جولدمان ساكس" من أن أي تحرك طفيف من قبل المستثمرين الدوليين لإعادة توازن محافظهم أو تقليص انكشافهم على الأصول الأمريكية قد يؤدي إلى تراجعات ملموسة في قيمة الدولار. وأكد أن هذا التهديد يُعد هيكليًا وطويل الأمد، وليس مجرد تصحيح مؤقت ناتج عن تغير في المؤشرات قصيرة الأجل.
واختتم البنك رؤيته بالتأكيد على أن الاتجاه الهابط لمؤشر الدولار مدعوم بسوابق تاريخية واضحة، إلى جانب مقاييس التقييم الحالية، وديناميكيات تدفقات رأس المال، متوقعًا استمرار التراجع خلال عدة فصول مقبلة، مع تنامي التوجه العالمي لتنويع المحافظ وتراجع جاذبية الأصول الأمريكية في البيئة الاقتصادية الراهنة.
قال بنك جولدمان ساكس إن الدولار الأمريكي لا يزال مبالغًا في قيمته بشكل كبير، رغم التراجع الذي سجله بنسبة 5% خلال الفترة الأخيرة، مؤكدًا أن العملة الأمريكية مرشحة لمزيد من الانخفاض في ظل وجود اختلالات هيكلية في المحافظ الاستثمارية العالمية، وتزايد عوامل الضغط على المدى الطويل.
وأوضح "جان هاتزيوس"، كبير الاقتصاديين لدى البنك، أن الدولار لا يزال يتداول عند مستويات تفوق المتوسط الحقيقي طويل الأجل بحوالي انحرافين معياريين، وهو ما يعكس تقييمًا مفرطًا مستمرًا منذ عام 1973. ولفت إلى أن القمم التاريخية المماثلة التي سجلها الدولار خلال منتصف الثمانينيات وأوائل الألفية الثانية أعقبها دورات هبوطية حادة تراوحت بين 25% و30%، ما يعزز احتمالات التراجع الحاد في المرحلة المقبلة.
وأضاف البنك أن الحيازات الأجنبية من الأصول الأمريكية تشكل عامل ضغط رئيسيًا، إذ يمتلك المستثمرون غير الأمريكيين ما يقرب من 22 تريليون دولار من هذه الأصول، أي ما يعادل ثلث إجمالي محافظهم الاستثمارية. وأشار إلى أن نصف هذه الحيازات تقريبًا عبارة عن استثمارات غير مغطاة في الأسهم، ما يجعلها عرضة لتقلبات أسعار الصرف، ويزيد من حساسية الدولار تجاه أي تغير مفاجئ في ثقة المستثمرين.
وحذر "جولدمان ساكس" من أن أي تحرك طفيف من قبل المستثمرين الدوليين لإعادة توازن محافظهم أو تقليص انكشافهم على الأصول الأمريكية قد يؤدي إلى تراجعات ملموسة في قيمة الدولار. وأكد أن هذا التهديد يُعد هيكليًا وطويل الأمد، وليس مجرد تصحيح مؤقت ناتج عن تغير في المؤشرات قصيرة الأجل.
واختتم البنك رؤيته بالتأكيد على أن الاتجاه الهابط لمؤشر الدولار مدعوم بسوابق تاريخية واضحة، إلى جانب مقاييس التقييم الحالية، وديناميكيات تدفقات رأس المال، متوقعًا استمرار التراجع خلال عدة فصول مقبلة، مع تنامي التوجه العالمي لتنويع المحافظ وتراجع جاذبية الأصول الأمريكية في البيئة الاقتصادية الراهنة.
حديث النفس
عضو مميز
التحليل الفني للذهب (XAU/USD): مناطق البيع أصبحت واضحة بعد كسر 3260
تحديث لتحليلنا الفني المنشور بالأمس بتاريخ 30 أبريل 2025، والذي أشرنا فيه إلى أهمية مستوى الدعم 3260 كعنصر حاسم لتحديد الاتجاه القادم للذهب، مع توقعات بهبوط حاد في حال كسره. وبالفعل، جاءت تحركات اليوم لتؤكد هذا السيناريو الفني.
حيث سجل الذهب (XAU/USD) خلال تداولات اليوم مزيدًا من الخسائر لليوم الثالث على التوالي، وتم كسر مستوى الدعم 3260 بوضوح، مما يُفعل نموذج الرأس والكتفين الهابط ويُعطي إشارة فنية واضحة على بدء موجة تصحيح هابطة.
✅ السيناريو المتوقع حاليًا:
ننتظر إعادة اختبار المنطقة بين 3260 – 3280 والتي تمثل فرصة مناسبة لبناء مراكز البيع.
الأهداف الفنية التالية تقع عند 3170 ثم 3060.
أما في حال اختراق مستوى 3320 للأعلى، فإن هذا يُعد إشارة لإلغاء سيناريو الهبوط ويجب تفعيل وقف الخسائر.
العوامل الاقتصادية المؤثرة:
التراجع الأخير في الذهب جاء مدعومًا بمجموعة من الأحداث الاقتصادية العالمية:
استمرار التفاؤل بخصوص العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين دفع المتداولين للابتعاد عن الذهب كملاذ آمن.
الدولار الأمريكي ارتفع لأعلى مستوى له منذ أسبوعين، مما زاد من الضغط البيعي على الذهب.
في المقابل، لا تزال رهانات الأسواق قائمة على اتجاه الفيدرالي الأمريكي إلى خفض الفائدة، وهو ما يُقلص من مكاسب الدولار على المدى المتوسط، ويدعم الذهب نسبيًا في مراحل لاحقة.
بيانات الناتج المحلي الأمريكي المخيبة والتراجع في معدلات التضخم الأخيرة زادت من احتمالات التيسير النقدي، لكنها لم تكن كافية حتى الآن لوقف موجة البيع القوية في الذهب.
تحديث لتحليلنا الفني المنشور بالأمس بتاريخ 30 أبريل 2025، والذي أشرنا فيه إلى أهمية مستوى الدعم 3260 كعنصر حاسم لتحديد الاتجاه القادم للذهب، مع توقعات بهبوط حاد في حال كسره. وبالفعل، جاءت تحركات اليوم لتؤكد هذا السيناريو الفني.
حيث سجل الذهب (XAU/USD) خلال تداولات اليوم مزيدًا من الخسائر لليوم الثالث على التوالي، وتم كسر مستوى الدعم 3260 بوضوح، مما يُفعل نموذج الرأس والكتفين الهابط ويُعطي إشارة فنية واضحة على بدء موجة تصحيح هابطة.
✅ السيناريو المتوقع حاليًا:
ننتظر إعادة اختبار المنطقة بين 3260 – 3280 والتي تمثل فرصة مناسبة لبناء مراكز البيع.
الأهداف الفنية التالية تقع عند 3170 ثم 3060.
أما في حال اختراق مستوى 3320 للأعلى، فإن هذا يُعد إشارة لإلغاء سيناريو الهبوط ويجب تفعيل وقف الخسائر.
العوامل الاقتصادية المؤثرة:
التراجع الأخير في الذهب جاء مدعومًا بمجموعة من الأحداث الاقتصادية العالمية:
استمرار التفاؤل بخصوص العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين دفع المتداولين للابتعاد عن الذهب كملاذ آمن.
الدولار الأمريكي ارتفع لأعلى مستوى له منذ أسبوعين، مما زاد من الضغط البيعي على الذهب.
في المقابل، لا تزال رهانات الأسواق قائمة على اتجاه الفيدرالي الأمريكي إلى خفض الفائدة، وهو ما يُقلص من مكاسب الدولار على المدى المتوسط، ويدعم الذهب نسبيًا في مراحل لاحقة.
بيانات الناتج المحلي الأمريكي المخيبة والتراجع في معدلات التضخم الأخيرة زادت من احتمالات التيسير النقدي، لكنها لم تكن كافية حتى الآن لوقف موجة البيع القوية في الذهب.
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
سعر بيتكوين يحلق نحو قمته التاريخية.. إلى أي مدى يمكن أن يصل؟
سجل سعر بيتكوين قفزة سريعة وملحوظة نحو الأعلى، لتلامس مستويات قياسية جديدة وتقترب من قمتها التاريخية على الإطلاق. يأتي هذا الارتفاع المدعوم بعوامل متعددة، مما يثير تساؤلات حول المدى الذي يمكن أن يصل إليه سعر العملة الرقمية الرائدة.
سعر بيتكوين يقترب من أعلى سعر تاريخي
سجل سعر بيتكوين أعلى سعر تاريخي لها عند 111,900.69 دولار في 9 يوليو 2025. وتجاوز سعر بيتكوين يوم الأربعاء 9 يوليو مستويات 112,000 دولار، محققة قمة تاريخية جديدة، مما يعكس موجة من الطلب المؤسسي المتزايد وشهية أوسع للمخاطرة في سوق العملات المشفرة.
وارتفع سعر بيتكوين بنسبة 2% خلال الـ 24 ساعة الماضية، وبنسبة 2% أيضاً خلال الأسبوع الماضي.
العوامل الدافعة لارتفاع سعر بيتكوين
يُعزى الارتفاع الحالي للبيتكوين إلى عدة عوامل رئيسية:
الطلب المؤسسي المتزايد
تشهد صناديق الاستثمار المتداولة في البيتكوين (ETFs) تدفقات نقدية كبيرة، مما يشير إلى اهتمام متزايد من قبل المستثمرين المؤسسيين. على سبيل المثال، وصل صافي التدفقات الداخلة إلى صناديق البيتكوين المتداولة إلى 14.4 مليار دولار هذا العام حتى 3 يوليو، وتدير 66 صندوقًا فوريًا للبيتكوين أكثر من 138 مليار دولار من الأصول.
توقعات خفض الفائدة من الفيدرالي الأمريكي
تشير توقعات السوق إلى احتمالية قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة في الفترة القادمة. هذا التوجه يخلق بيئة "مخاطرة" في الأسواق، مما يجعل الأصول مثل البيتكوين أكثر جاذبية للمستثمرين.
ضعف الدولار الأمريكي
انخفاض قوة الدولار الأمريكي يساهم في جعل الأصول البديلة مثل بيتكوين أكثر جاذبية كـ "ملاذ آمن" أو مخزن للقيمة.
الموقف المؤيد للعملات المشفرة من إدارة ترامب
الإشارات الإيجابية من الإدارة الأمريكية الحالية تجاه الأصول الرقمية، بما في ذلك الأنباء عن سعي شركات مرتبطة بالرئيس ترامب لإطلاق صناديق استثمار متداولة في العملات المشفرة، تعزز ثقة المتداولين.
تطورات تنظيمية إيجابية
الوضوح التنظيمي المتزايد في الأسواق الرئيسية يقلل من حالة عدم اليقين ويشجع على المشاركة المؤسسية.
إلى أي مدى يمكن أن يصل سعر بيتكوين؟
تتفاوت التوقعات حول المدى الذي يمكن أن يصل إليه سعر بيتكوين، ولكن العديد من المحللين متفائلون:
المدى القصير
يتوقع بعض المحللين أن يستمر الزخم الصعودي. في حال استمر اختراق مستويات المقاومة، قد يدخل سعر بيتكوين مرحلة "اكتشاف السعر" حيث لا توجد مستويات مقاومة واضحة.
نهاية عام 2025
تشير بعض التوقعات إلى أن سعر بيتكوين قد يتجاوز 85,000 دولار بنهاية عام 2024 (وفقًا لتوقعات سابقة)، وبعض التوقعات الأحدث تشير إلى إمكانية وصوله إلى مستويات تتراوح بين 150,000 دولار و 180,000 دولار بحلول نهاية عام 2025.
المدى الطويل (2030 وما بعده
هناك توقعات أكثر جرأة تشير إلى أن سعر بيتكوين قد يصل إلى 366,935 دولارًا بحلول عام 2030، مع متوسط تقديري يبلغ 220,708 دولارًا. بعض التوقعات تشير إلى إمكانية وصوله إلى 500,000 دولار على المدى الطويل جدًا.
مع ذلك، يجب أن يظل المستثمرون حذرين، حيث أن البيتكوين لا يزال أصلاً ذا تقلبات سعرية عالية، والتصحيحات السوقية تبقى احتمالاً وارداً. كما أن مراقبة البيانات الاقتصادية، قرارات البنوك المركزية، والتطورات التنظيمية ستكون حاسمة في تحديد المسار المستقبلي للعملة الرقمية.
سجل سعر بيتكوين قفزة سريعة وملحوظة نحو الأعلى، لتلامس مستويات قياسية جديدة وتقترب من قمتها التاريخية على الإطلاق. يأتي هذا الارتفاع المدعوم بعوامل متعددة، مما يثير تساؤلات حول المدى الذي يمكن أن يصل إليه سعر العملة الرقمية الرائدة.
سعر بيتكوين يقترب من أعلى سعر تاريخي
سجل سعر بيتكوين أعلى سعر تاريخي لها عند 111,900.69 دولار في 9 يوليو 2025. وتجاوز سعر بيتكوين يوم الأربعاء 9 يوليو مستويات 112,000 دولار، محققة قمة تاريخية جديدة، مما يعكس موجة من الطلب المؤسسي المتزايد وشهية أوسع للمخاطرة في سوق العملات المشفرة.
وارتفع سعر بيتكوين بنسبة 2% خلال الـ 24 ساعة الماضية، وبنسبة 2% أيضاً خلال الأسبوع الماضي.
العوامل الدافعة لارتفاع سعر بيتكوين
يُعزى الارتفاع الحالي للبيتكوين إلى عدة عوامل رئيسية:
الطلب المؤسسي المتزايد
تشهد صناديق الاستثمار المتداولة في البيتكوين (ETFs) تدفقات نقدية كبيرة، مما يشير إلى اهتمام متزايد من قبل المستثمرين المؤسسيين. على سبيل المثال، وصل صافي التدفقات الداخلة إلى صناديق البيتكوين المتداولة إلى 14.4 مليار دولار هذا العام حتى 3 يوليو، وتدير 66 صندوقًا فوريًا للبيتكوين أكثر من 138 مليار دولار من الأصول.
توقعات خفض الفائدة من الفيدرالي الأمريكي
تشير توقعات السوق إلى احتمالية قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة في الفترة القادمة. هذا التوجه يخلق بيئة "مخاطرة" في الأسواق، مما يجعل الأصول مثل البيتكوين أكثر جاذبية للمستثمرين.
ضعف الدولار الأمريكي
انخفاض قوة الدولار الأمريكي يساهم في جعل الأصول البديلة مثل بيتكوين أكثر جاذبية كـ "ملاذ آمن" أو مخزن للقيمة.
الموقف المؤيد للعملات المشفرة من إدارة ترامب
الإشارات الإيجابية من الإدارة الأمريكية الحالية تجاه الأصول الرقمية، بما في ذلك الأنباء عن سعي شركات مرتبطة بالرئيس ترامب لإطلاق صناديق استثمار متداولة في العملات المشفرة، تعزز ثقة المتداولين.
تطورات تنظيمية إيجابية
الوضوح التنظيمي المتزايد في الأسواق الرئيسية يقلل من حالة عدم اليقين ويشجع على المشاركة المؤسسية.
إلى أي مدى يمكن أن يصل سعر بيتكوين؟
تتفاوت التوقعات حول المدى الذي يمكن أن يصل إليه سعر بيتكوين، ولكن العديد من المحللين متفائلون:
المدى القصير
يتوقع بعض المحللين أن يستمر الزخم الصعودي. في حال استمر اختراق مستويات المقاومة، قد يدخل سعر بيتكوين مرحلة "اكتشاف السعر" حيث لا توجد مستويات مقاومة واضحة.
نهاية عام 2025
تشير بعض التوقعات إلى أن سعر بيتكوين قد يتجاوز 85,000 دولار بنهاية عام 2024 (وفقًا لتوقعات سابقة)، وبعض التوقعات الأحدث تشير إلى إمكانية وصوله إلى مستويات تتراوح بين 150,000 دولار و 180,000 دولار بحلول نهاية عام 2025.
المدى الطويل (2030 وما بعده
هناك توقعات أكثر جرأة تشير إلى أن سعر بيتكوين قد يصل إلى 366,935 دولارًا بحلول عام 2030، مع متوسط تقديري يبلغ 220,708 دولارًا. بعض التوقعات تشير إلى إمكانية وصوله إلى 500,000 دولار على المدى الطويل جدًا.
مع ذلك، يجب أن يظل المستثمرون حذرين، حيث أن البيتكوين لا يزال أصلاً ذا تقلبات سعرية عالية، والتصحيحات السوقية تبقى احتمالاً وارداً. كما أن مراقبة البيانات الاقتصادية، قرارات البنوك المركزية، والتطورات التنظيمية ستكون حاسمة في تحديد المسار المستقبلي للعملة الرقمية.
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
شركة مدرجة في بورصة لندن توسع استثماراتها الرقمية بشراء بيتكوين..
أعلنت شركة سمارتر ويب، المدرجة في بورصة لندن والمتخصصة في إدارة خزانة البيتكوين، عن جمع 17.5 مليون جنيه إسترليني من خلال طرح أسهم جديدة للمستثمرين المؤسسيين.
وتمكنت الشركة من بيع 5.9 مليون سهم جديد بسعر 2.95 جنيه إسترليني للسهم، وذلك ضمن عملية بناء سجل أوامر مسرعة قادتها شركتا تينيسون للأوراق المالية وبيترهاوس كابيتال.
وكانت سمارتر ويب قد أعلنت في 16 يوليو الجاري عن شراء 325 بيتكوين بقيمة إجمالية بلغت 27.15 مليون جنيه إسترليني (نحو 36.45 مليون دولار)، بمتوسط سعر بلغ 83,525 جنيهًا إسترلينيًا (112,157 دولارًا) للبيتكوين الواحد.
وتعتمد الشركة على بناء سجل أوامر مؤسساتي ومساهمات المستثمرين المؤهلين كمصدر رئيسي لتمويل عمليات شراء البيتكوين.
وبحسب تغريدة للمستثمر @henrybomby، فإن سمارتر ويب جمعت 2.43 مليون جنيه إسترليني يوميًا منذ إدراجها في السوق، وخصصت الجزء الأكبر من هذا التمويل لصالح شراء البيتكوين في إطار ما أسمته "الخطة العشرية".
وقد تبنت شركة سمارتر ويب استراتيجية خزينة بيتكوين في أبريل 2025، لكنها نجحت حتى الآن في جمع 1,600 بيتكوين، وهو رصيد يضعها بين أكبر 25 مؤسسة استثمارية حيازةً للعملة الرقمية على مستوى العالم.
أعلنت شركة سمارتر ويب، المدرجة في بورصة لندن والمتخصصة في إدارة خزانة البيتكوين، عن جمع 17.5 مليون جنيه إسترليني من خلال طرح أسهم جديدة للمستثمرين المؤسسيين.
وتمكنت الشركة من بيع 5.9 مليون سهم جديد بسعر 2.95 جنيه إسترليني للسهم، وذلك ضمن عملية بناء سجل أوامر مسرعة قادتها شركتا تينيسون للأوراق المالية وبيترهاوس كابيتال.
وكانت سمارتر ويب قد أعلنت في 16 يوليو الجاري عن شراء 325 بيتكوين بقيمة إجمالية بلغت 27.15 مليون جنيه إسترليني (نحو 36.45 مليون دولار)، بمتوسط سعر بلغ 83,525 جنيهًا إسترلينيًا (112,157 دولارًا) للبيتكوين الواحد.
وتعتمد الشركة على بناء سجل أوامر مؤسساتي ومساهمات المستثمرين المؤهلين كمصدر رئيسي لتمويل عمليات شراء البيتكوين.
وبحسب تغريدة للمستثمر @henrybomby، فإن سمارتر ويب جمعت 2.43 مليون جنيه إسترليني يوميًا منذ إدراجها في السوق، وخصصت الجزء الأكبر من هذا التمويل لصالح شراء البيتكوين في إطار ما أسمته "الخطة العشرية".
وقد تبنت شركة سمارتر ويب استراتيجية خزينة بيتكوين في أبريل 2025، لكنها نجحت حتى الآن في جمع 1,600 بيتكوين، وهو رصيد يضعها بين أكبر 25 مؤسسة استثمارية حيازةً للعملة الرقمية على مستوى العالم.
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
توقعات مفاجئه من Bitwise: البيتكوين قد تصل إلى 1.3 مليون دولار!!
توقعت شركة Bitwise لإدارة الأصول أن يصل سعر عملة البيتكوين إلى نحو 1.3 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2035، في رؤية طويلة الأجل تعكس تحوّل العملة الرقمية نحو فئة أصول هيكلية وليست مجرد أداة مضاربة.
وأوضحت الشركة، التي تُدير أصولًا تتجاوز 15 مليار دولار، أن هذا السيناريو يمثل توقعها الأساسي في تقريرها الأخير عن افتراضات أسواق رأس المال لشهر أغسطس.
وتشير الأرقام إلى معدل نمو سنوي يقترب من 28% مقارنة بسعر البيتكوين الحالي البالغ نحو 112 ألف دولار. وإذا تحققت هذه التقديرات، فقد ترتفع القيمة السوقية للعملة إلى نحو 28 تريليون دولار، أي أكثر من ضعف قيمة سوق الذهب العالمي.
ويرى التقرير أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية تقود مسار ارتفاع البيتكوين. أولها هو التبني المؤسسي المتسارع، خاصة بعد الموافقة على صناديق الاستثمار المتداولة في الولايات المتحدة مطلع 2024، حيث ارتفعت التدفقات إلى مستويات قياسية، وأصبحت المؤسسات تمثل أكثر من 75% من حجم التداول. كما بدأت صناديق المعاشات والشركات الكبرى والصناديق السيادية في إدراج البيتكوين ضمن محافظها الاستثمارية.
أما العامل الثاني فيتمثل في البحث العالمي عن تحوّطات ضد التضخم، حيث تشير Bitwise إلى أن 10 آلاف دولار محتفظ بها بالدولار منذ عام 2015 فقدت نحو 40% من قيمتها، بينما تميز البيتكوين نفسه بقدرته على حفظ القيمة بفضل محدودية المعروض وسهولة نقله، ليصبح بمثابة "ذهب عصري".
ويكمن العامل الثالث في جدول إصدار البيتكوين الثابت. فمع تبقي أقل من 1.1 مليون عملة قابلة للتعدين، وانخفاض مكافآت التنصيف الأخيرة إلى 450 عملة يوميًا، يزداد شُح المعروض، وهو ما وصفه مات هوجان، كبير مسؤولي الاستثمار بالشركة، بأنه "العامل الأكثر أهمية وراء توقعات السعر".
ورغم هذه النظرة المتفائلة، حذّرت Bitwise من مخاطر تنظيمية قد تعرقل المسار، خاصة إذا فرضت الحكومات قيودًا جديدة تتعلق بالحفظ أو الضرائب أو الصناديق المتداولة. كما أن صدمات الاقتصاد الكلي أو المنافسة التكنولوجية قد تبطئ من وتيرة الاعتماد. وتتوقع الشركة حدوث انخفاضات متكررة تتراوح بين 30% و60% حتى مع تراجع مستويات التقلب بمرور الوقت.
لكن في المجمل، ترى Bitwise أن الاتجاه أوضح من أي وقت مضى، مع تحول البيتكوين تدريجيًا من هامش المضاربة إلى أحد أعمدة المحافظ الاستثمارية العالمية، بل ومنافس مباشر للذهب وسندات الخزانة الأمريكية كمخزن رئيسي للقيمة.
توقعت شركة Bitwise لإدارة الأصول أن يصل سعر عملة البيتكوين إلى نحو 1.3 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2035، في رؤية طويلة الأجل تعكس تحوّل العملة الرقمية نحو فئة أصول هيكلية وليست مجرد أداة مضاربة.
وأوضحت الشركة، التي تُدير أصولًا تتجاوز 15 مليار دولار، أن هذا السيناريو يمثل توقعها الأساسي في تقريرها الأخير عن افتراضات أسواق رأس المال لشهر أغسطس.
وتشير الأرقام إلى معدل نمو سنوي يقترب من 28% مقارنة بسعر البيتكوين الحالي البالغ نحو 112 ألف دولار. وإذا تحققت هذه التقديرات، فقد ترتفع القيمة السوقية للعملة إلى نحو 28 تريليون دولار، أي أكثر من ضعف قيمة سوق الذهب العالمي.
ويرى التقرير أن هناك ثلاثة عوامل رئيسية تقود مسار ارتفاع البيتكوين. أولها هو التبني المؤسسي المتسارع، خاصة بعد الموافقة على صناديق الاستثمار المتداولة في الولايات المتحدة مطلع 2024، حيث ارتفعت التدفقات إلى مستويات قياسية، وأصبحت المؤسسات تمثل أكثر من 75% من حجم التداول. كما بدأت صناديق المعاشات والشركات الكبرى والصناديق السيادية في إدراج البيتكوين ضمن محافظها الاستثمارية.
أما العامل الثاني فيتمثل في البحث العالمي عن تحوّطات ضد التضخم، حيث تشير Bitwise إلى أن 10 آلاف دولار محتفظ بها بالدولار منذ عام 2015 فقدت نحو 40% من قيمتها، بينما تميز البيتكوين نفسه بقدرته على حفظ القيمة بفضل محدودية المعروض وسهولة نقله، ليصبح بمثابة "ذهب عصري".
ويكمن العامل الثالث في جدول إصدار البيتكوين الثابت. فمع تبقي أقل من 1.1 مليون عملة قابلة للتعدين، وانخفاض مكافآت التنصيف الأخيرة إلى 450 عملة يوميًا، يزداد شُح المعروض، وهو ما وصفه مات هوجان، كبير مسؤولي الاستثمار بالشركة، بأنه "العامل الأكثر أهمية وراء توقعات السعر".
ورغم هذه النظرة المتفائلة، حذّرت Bitwise من مخاطر تنظيمية قد تعرقل المسار، خاصة إذا فرضت الحكومات قيودًا جديدة تتعلق بالحفظ أو الضرائب أو الصناديق المتداولة. كما أن صدمات الاقتصاد الكلي أو المنافسة التكنولوجية قد تبطئ من وتيرة الاعتماد. وتتوقع الشركة حدوث انخفاضات متكررة تتراوح بين 30% و60% حتى مع تراجع مستويات التقلب بمرور الوقت.
لكن في المجمل، ترى Bitwise أن الاتجاه أوضح من أي وقت مضى، مع تحول البيتكوين تدريجيًا من هامش المضاربة إلى أحد أعمدة المحافظ الاستثمارية العالمية، بل ومنافس مباشر للذهب وسندات الخزانة الأمريكية كمخزن رئيسي للقيمة.
ما الذي يتطلبه وصول سعر البيتكوين إلى مليون دولار؟
التعديل الأخير:
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي